ماهو السبب الرئيسى فى ظاهرة معكاسة الفتيات

من وجهة نظرك من المتسبب فى هذة الظاهرة
هل هى الفتيات بملابسهم التى لاتطابق مع الشريعة الاسلامية
ام
الشباب هم المتسبب فى هذة الظاهرة من ناحية الفارغ وعدم وجود امكانية الزواج وعدم وجود اخلاق ودين
هل تعتقد ان الظروف التى نمر بها الان سبب فى انتشار هذة الظاهرة السيئة

اخى الكريم يوجد اسباب كثيرة لهذة الظاهر من اهمها

اننا بعدنا عن طاعة الله عز وجل واتباع سنة النبى صلى الله علية وسلم
لكن من المتسبب فى هذة الظاهرة الاثنين الفتيات والشباب

اولا الفتيات ملابس الفتيات التى لا تطابق الشريعة الاسلامية على الاطلاق والتى اصبحت منتشرة بكثرة

والمصيبة الكبرى الان ان يوجد فتيات يرتدين الحجاب ولكن ليس الحجاب الشرعى ولكنة من اجل الموضة فقط
فقد اوصى النبى صلى الله علية وسلم النساء فى احاديث كثيرة بلعفة فقد قال
قال:صلىالله عليه وسلم(إذا صلت المراة خمسها وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت زوجها، قيل لها:ادخلي الجنةمن أي أبواب الجنة شئت))
وقال:صلىالله عليه وسلم: (( يا معشر النساء، تصدقن ولو من حليكن، فإنكن أكثر أهل النار يوم القيلمة))
فهل توجد هذة الايام امراة مومئنة تدى حق ربها وتطيع رسولة حق الاطاعة ؟ اترك الجواب لك

ثانيا من اسباب انتشار ذلك الظاهرة الشباب

ويأتي الفراغ بعد ذلك ليتلقف شبابنا و خصوصا في العطلات حيث تكتظ الشوراع والاسواق بمن لا غرض لهم فيه ولا حاجه الا للتسليه والتسكع..فلا توجد أماكن تحتويهم كأنديه رياضيه بأسعار معقوله أو متنفسات عامه مثلا...
فترى مجموعه هنا او هناك قد رصدت لها قاعده استراتيجيه أمام المحلات لاهم لها الا تصويب النظرات واطلاق الكلمات النابيه على من أوقعها حظها للمشي بجانبهم!
أيضا فان ضعف الوازع الديني له دور كبيرفي تحديد سلوك الشباب.
فلو تذكر هؤلاء أن ديننا الحنيف قد أمر بغض البصر و كف الأذى عن الطريق, و أن الرسول (ص) قال: ( أستوصوا بالنساء خيرا.) لما كنا نسمع و نشاهد ما يحدث هذه الايام في شوارعنا وأسواقنا...
و أستوقفكم هنا للحظه حيث ان الكثير من الشباب قد يعترضون بقولهم أن الفتيات هن من يدفعنهم للقيام بهذه التصرفات و ذلك بارتداء ما لايناسب للخروج للشارع في مجتمعنا المحافظ.
على ان هذا السبب لايكفي ليكون مبررا لمثل هذه الافعال, الا أنه و الحق يقال أن هذه الفئه من الفتيات موجوده بغض النظر أكانت ترتدي النقاب ام لا ولكنها بالتأكيد لا تشمل كل النساء,بدليل ان كثير ممن هن في أعمار أمهاتنا تتم مضايقتهن أيضا وهذا مما يخجل و يدعونا الى اعاده التفكير مما اذا كانت المعاكسه بدافع قتل الفراغ أم بدافع استفزاز وأمتهان المراءه عقلا وجسدا, حيث قد تصل المعاكسه الى اللمس في بعض الاحيان.

عندما نذكر الشباب نتذكر ان الرسول صلى الله علية وسلم عندما قال
«يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِيعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ». رواه البخاري ومسلم
فقد حرص الرسول فى هذا الحديث توجية الشباب ان عندما يسطتع ان يتزوج فيفعل اما اذ كان حالة متعثر فيجب علية ان يتجة الى طاعة الله بصيام فانة لة وجاء اى حصن على عدم الوقوع فى المعاصى
فهل يفعل الشباب ذلك الاان
نعم لقد انعدمت الاخلاق ونسينا ديننا
لا نقول ان هذا من اجل الظروف الاقتصادية لا يمكن لاى سبب او لاى ظروف مهما كانت تنسينا ديننا

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظلمين

اخى الاستاذ عمرو
اود ان اوضح رايى المتواضع فى موضوعك
اولا اود ان اقول ان المراة دائما ما تكون هى السبب فى هذه الاحداث المشينة
فهى التى تثير الرجل بملابسها او بمشيها
والدليل على ذلك
ان المولى عز وجل قال فى كتابه العزيز (( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحدٍ منهما مئة جلدة ) [النور: 2].
فتلاحظ ذكر الزانية قبل الزانى
على عكس ذكر السارق قبل السارقة
قال المولى عز وجل
( والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاءاً بما كسبا نكالاً من الله ) [المائدة: 38].
فالأنثى هي البادئة بالفتنة والإثارة، ولهذا حملها الله المسؤولية الأولى في الزنى، ولكنه ساوى بينها وبين الذكر في العقوبة.
ولذلك امر الله تعالى الانثى بعض الاوامر الجليلة التى ذكرها فى كتابه العظيم
حتى تحمى نفسها والشباب من مثل هذه الجرائم
واليكم بعض منها
ـ أن لا تخضع بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض فيها. قال تعالى: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) [الأحزاب: 32].
2ـ أمر الله المرأة المسلمة أن لا تبدي صوت زينتها الخفية كالأساور والخلخال وغيرها تجنباً للعديد من المشكلات المترتبة على ذلك. فقال تعالى: ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ) [النور: 31].
3- كما أمر الله سبحانه وتعالى المرأة المسلمة بعدم إبداء زينتها للأجانب من الرجال فقال تعالى: ( ولا يبيدين زينتهن إلاّ ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [الآية: 31] من النور.

( وللاسف الحجاب حاليا بتتزين به بعض من النساء المرضى كزينة )
اما فى السرقة فبدأ الله تعالى بالسارق قبل السارقة مع المساواة فى العقوبة
وقد اثبتت الاحصائات العالمية ان معظم هذه الجرائم من الرجال
اعاذنا الله واياكم من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا

جزال الله خيرا يا حماده

فتش عن المرأة وراء كل جريمة ...

ونحن نقول في ثقة :

ولماذا نسيتم الوجه الآخر للقضية ؟!

لماذا لا تقولون :

فتش عن الرجل في إفساد المرأة والعبث بها .

فإذا وقعت وتلطخت نفض يده منها ، ليبحث عن أخرى يخادعها !

فإن أقدمت على جريمة بعد ذلك فمن ذا الذي أفسدها أصلا ً !؟

بل لماذا لا تقولون :

فتش عن المرأة وراء استقامة الرجل وصلاحه ،

وفتش عن المرأة وراء سعادة الأسرة وبهجتها

وفتش عن المرأة وراء طهارة أي مجتمع تحت أي سماء ..

المرأة ليست نصف المجتمع كما يزعمون ..

بل المرأة عندنا هي المجتمع كله ..

بمعنى هي الأم والأخت والزوجة والابنة

ومن منا يستغني عن هؤلاء المتلألئات بنور السماء ؟!

فإذا صلحت هذه الأصناف من النساء في أمة

فقد نهضت هذه الأمة ولو كانت موات

نعم على أكتاف الرجال تكون أعباء هائلة وخطيرة

ولكن من ذا يزعم أن المرأة لا يكون لها دور ريادي وخطير

في مؤازرة الرجل وهو يؤدي مهمته في هذه الحياة ..

ولولا وقوفها معه إلى جانبه تعينه وتؤنسه وتشجعه



فلعله ينهار بعد شوط أو شوطين

تأملوا الدور الرائع الذي لن ينساه التاريخ

لخديجة رضي الله عنها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

لقد كانت _ بعد الله _ الكتف الذي يستند إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم

والكنف الذي يأوي إليه ويجد عنده الأنس والعون والمدد

وكانت خير معين على المهمات الجسيمة التي كانت تواجه رسول الله

وحين توفيت رضي الله عنها ، حزن عليها أشد الحزن

وفاء لها واعترافا بفضلها ،

كذلك قل في أمهات المؤمنين بعدها رضي الله عنهن جميعا

بل امض قليلا لترى العجب العجاب في حياة الصحابيات الفضليات

وهن يصنعن الأبطال ، ويهيئن الرجال ، ويبنين الحياة ..



ولا تكاد تجد إنسان نبغ في علم من العلوم أو فن من الفنون

إلا وتجد أن وراءه امرأة تدفعه وتعينه وتصبره



سواء أكانت أم فاضلة أو زوجة مخلصة

ولا تزال المرأة المسلمة التي عرفت ما لها وما عليها

وعرفت كيف تستعلي على أهواء النفس الأمارة

وأنفت أن يخدعها المخادعون من أهل الشهوات

وسمت فوق بهارج الحياة فلم تشغلها عن ربها جل جلاله

لا تزال هذه النوعية المتميزة من النساء في أمتنا متوفرات بفضل الله

وإن كن قليلات بالنسبة لمجموع الأمة

ولكن في هذا القليل البركة إن شاء الله



ريثما يتكاثر هذا الصنف الرائع الذي تتهلل له الملائكة

وعلى أيديهن يمكن أن تنتعش الأمة ، ولو بعد حين



اللهم احفظ نساءنا وبارك فيهن يا أرحم الراحمين



وفي الحديث الشريف :

إنما النساء شقائق الرجال





ولله در الشاعر حيث يقول



إنما المرأة مرآةٌ بها *** كل ما تنظرهُ منكَ ولكْ

فهي شيطانٌ إذا أفسدتها *** وإذا أصلحتها فهي ملكْ

اعزائى

انا مقولتش المرأة وحدها مسؤله عن هذه الظاهره
فلكن عندما تكون خارج الى الشارع او الجامعه او الخ...... لازم تكون ملبسها مطابق للشريعه الاسلاميه او على الاقل يكون فضفاض اى لا يكشف مفاتنها لكن مانشوفه اليوم غير ذلك وعندما تسألها تقولك موضه موضه اللى تخلى البنت تلبس الجنز او الاسترتش يظهر نصف جسدها السفلى والبدى يكشف نصف جسدها العلوى يعنى من الاخر جميع مفاتنها ظاهر للجميع
والشباب ليس المسؤل عن هذه الظاهره
نعلم جميعا ان معظم الشباب عاطل بدون عمل يقضى معظم وقته على المقاهى والانترنت
يعنى فاضى يرجع المنزل بعد الساعه الثانيه بعد منتصف الليل ويصحى بعد الواحد ظهرا يخرج الى الشارع ولو لقى واحده ماشيه فى الشارع وزى ماقولت لابسه استرتش او بنطلون جنز اكيد هايعاكسها ده 100% اما لو هى محترمه فى لباسها ممكن ميعاكسهاش ؟ طيب ليه
اترك لك الاجابه


وفى الاخر ممكن نقول ان السبب فى هذه الظاهرة هو الانحدارالاخلاقى
يعنى اولا ربه المنزل وثانيا رب المنزل