منتدي أبناء السنابسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيها الزائر الكريم مرحبا بك في منتدي أبناء السنابسة يسعدنا تواجدك معنا
يمكنك التسجيل في المنتدي وتاكيد التسجيل عن طريق الرسالة التي تصل للايميل الخاص بك
منتدي أبناء السنابسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيها الزائر الكريم مرحبا بك في منتدي أبناء السنابسة يسعدنا تواجدك معنا
يمكنك التسجيل في المنتدي وتاكيد التسجيل عن طريق الرسالة التي تصل للايميل الخاص بك
منتدي أبناء السنابسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


[[[ فكر متجدد *** ونقاش بنـّاء *** وعطاء بلا حدود ]]]
 
الرئيسيةشات منتدي أبناءأحدث الصورالتسجيلدخول
قوانين المنتدي ............... بسم الله الرحمن الرحيم السادة الاعزاء اعضاء وزوار المنتدي المنتدي هو منتدي الجميع وليس منتدي احد بعينه فساهموا معنا للنهوض به وجعله علي المستوي الذي يليق بنا ................. السادة الاعضاء الرجاء عند التسجيل عدم التسجيل باسماء رمزية والتسجيل بألاسماء الحقيقية حتي نتمكن من معرفة من هو متصل معنا ................... اسادة الاعضاء والزوار اي وجهة نظر علي المنتدي تعبر عن وجهة نظر صاحبها وإدارة المنتدي غير مسؤولة عن وجهات نظر اعضاء المنتدي ...............السادة الاعضاء برجاء عند المشاركة في المنتدي عدم التجريح في احد وعدم التشهير بأحد ................. أي موضوع يخالف هذه القوانين سيتم حذفه من قبل الادارة دون الرجوع الي صاحب الموضوع .................. وتقبلوا تحيات ادارة المنتدي وأتمني لكم مشاركات سعيدة
 
أذكر الله
الساعة الان
الساعة الان

بتوقيت السنابسة - جميع الحقوق محفوطة منتدي ابناء السنابسة2010

مواضيع مماثلة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 281 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Hany el asshry فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 5853 مساهمة في هذا المنتدى في 1156 موضوع
زوار المنتدي
free counters

 

 مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حماده مرسى
مراقب بالمنتدي
مراقب بالمنتدي
حماده مرسى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 939
المجهود والاسهام في المنتدي : 1398
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
علم الدولة : مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها EgyptC

مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها Empty
مُساهمةموضوع: مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها   مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها Emptyالسبت أبريل 10, 2010 12:00 am



مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها







الشباب ومشكلات العصر



إن شباب الإسلام اليوم يتعرض لهجمة شرسة وحرب ضروس تريد أن تسلخَه عن هويته وتصدَّه عن دينه وتغرقه في المتع والشهوات؛ حتى تمكن أعداءُ الإسلام بعدَها أن يسيطروا على عالمه وأرضه ومقدراته، ولو أن هذه الحملة الشرسة والحرب الضروس قام بها أعداء الإسلام في الخارج لسهل التغلب عليها، ولكنَّ الشاهد أن الشباب الإسلامي يتعرض في كل أقطاره لتآمر داخلي وخارجي؛ مما يجعله يقع بين شقَّي رحَى تريد أن لا تُبقِيَ فيه أثرَ خيرٍ يُرتجى، وكان نتيجة ذلك أن وقع الشباب وسط سيل عرِمٍ من المشكلات التي ينبغي أن تواجَه وتعالج قبل أن يجرف هذا السيل كل جميل من موروثات شبابنا المسلم.



أهم المشكلات التي تواجه الشباب

المشكلة الأولى: غياب دور المؤسسات التربوية وفساد مناهجها

أيها المؤمنون.. إن أول ما يواجه الشباب أن يفقد القدوة الصالحة والوثوق بها, إن غياب الدور الرقابي والتربوي للأسرة أمام المادية الطاغية وانحصار دور الأب والأم في أكثر الأحيان في توفير متطلبات الحياة وخروج الأم للعمل بدون مبرر في كثير من الأحيان وغياب الأب إما خارج البلاد أو داخلها؛ بحثًا عن لقمة العيش وغياب الدور الرقابي وترْك الشباب فريسةً لوسائل الإعلام التي تعمل متعمدةً على تغيير المفاهيم إلى اتجاه معاكس للإسلام وليست المدارس والجامعات بأفضل من شأن الأسرة؛ إذ فسدت المناهج وفسدت القدوة وساءت العلاقات بين الأستاذ وتلاميذه وانتشرت العلاقات غير الأخلاقية بين المدرسين والطالبات؛ مما دفع الشباب إلى أخذ القدوة من شخصيات فارغة من نجوم تليفزيون ولاعبي كرة القدم والممثلين والممثلات البَعيدين عن مفاهيم الإسلام وتعاليمه.



المشكلة الثانية: الصحبة السيئة

أيها المؤمنون.. إن الصحبة السيئة من أخطر المشكلات التي تواجه الشباب؛ ولذا يقول النبي- صلى الله عليه وسلم-: "المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل" (رواه أبو داود والترمذي وإسناده صحيح.



وقال أبو حاتم بن حبان: وما رأيت شيئا أدل على شيء- ولا الدخان على النار- مثل الصاحب على الصاحب!! ولخطورة ذلك يوضح النبي- صلى الله عليه وسلم- صفات الصديق الطيب فيقول: "لا تصاحب إلا مؤمنًا ولا يأكل طعامك إلا تقيٌّ" (رواه الترمذي), ويحذر القرآن من مصاحبة الأشرار وترك مصاحبة الأخيار، فقال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيْدُ زِيْنَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتََّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾ (الكهف 28).



ويحذر القرآن من مصادقة غير المسلمين، فيقول في كتابه الكريم: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتْ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ﴾ (آل عمران: من الآية 118)، وقال سبحانه وتعالى: ﴿وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ﴾ (هود: 113), فالصحبة السيئة تجلب المفسدة في الدنيا والندم في الآخرة كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً(27) يَا وَيْلَتِي لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولاً﴾ (الفرقان: 27- 29) إن كافة المنكرات التي يقترفها الشباب إنما هي من نتائج الصحبة السيئة.



خطورة مصاحبة الشباب للفتيات
الاختلاط الفاحش يدمر الشباب



ليست هناك في الإسلام ثمةَ علاقةٌ بين الرجل والمرأة اسمها الصداقة والمصاحبة البريئة.. إن هناك إما علاقة حلال تسمَّى بالزواج وعلاقات المحارم أو بما يسمَّى بعلاقة الخل والخدن أو العشق، وهذه العلاقات والألفاظ لا تمتُّ للإسلام بصلةٍ، وإنما تصب في مصبِّ العلاقات الأثيمة التي تقود إلى الفاحشة المحرمة التي هي من أكبر الكبائر.



إن الإسلام أمر الشاب أن يغض بصره عن النساء وأمر النساء أن يغضضن أبصارهن عن الرجال، فحرم الإسلام النظرة والابتسامة المغرضة والمصافحة والملامسة، فضلاً عن الخلوة والملاصقة، ولو كانت بين الخطيب ومخطوبته حتى ولو كانت لغاية شريفة كالتعليم أو حتى مدارسة القرآن.



إن إباحة العلاقة بين الشاب والفتاة بدون ضوابط إسلامية تكتنفها مخاطر جمَّة تهدد أمن المجتمع وأخلاقه، وليست الزيجات العُرفية والحمل غير المشروع وفساد الحياة الأسرية لكون قلب الرجل مشغولاً بغير امرأته أو لكون قلب المرأة مشغولاً بغير زوجها إلا نتائج مُرة وثمرات علقم للعلاقة الماجنة بين الرجل والمرأة.



إن الإسلام لا يقر أبدًا العلاقة بين الشاب والفتاة خارج الإطار الإسلامي المضبوط بأحكام عقد الزواج, وفي العلاقة بين الشباب أنفسهم مدعاةٌ إلى تحقيق مطالب الرجولة والعمل الإيجابي المنتج.



وللصحبة الصالحة حقوق وآداب، منها: الإعلام بالمحبة- حفظ السر- النصح لصاحبه- قبول النصيحة- طلب النصيحة- العفو عن الزلات- الإعانة والمساعدة بالنفس والمال والشفاعة- وتنفيس الكربات- والستر عليه- والدفاع عنه بالحق- ونصره مظلومًا بجلب حقِّه وظالمًا بمنعه عن الظلم- والوفاء والإخلاص والتخفف وترك التكيف- ومتابعة أحواله وإن بَعُد.



المشكلة الثالثة: الفراغ
قيمة الوقت في استثماره



قال صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبونٌ فيهما كثيرٌ من الناس: الصحة والفراغ" (رواه الترمذي- حديث حسن صحيح)، والوقت ليس ملكيةً خاصةً تُوجب حرية التصرف فيها كيفما شاء صاحبُها، بل كل إنسان مسئول عن وقته وفي أي شيء قضاه، قال- صلى الله عليه وسلم-: "لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين أكتسبه وفيمَ أنفقه، وعن علمه ماذا عمل به".



إن الشاب مسئول عن عمره مرتين: مرةً عن جملة عمره ومرة عن فترة شبابه خاصةً.. إن الفراغ يولد الأعمال القبيحة بدعوى قتل الوقت، من الجلوس على المقاهي بدون داعٍ، أو النوم نهارًا والسهر ليلاً، وفي هذا انقلاب على النواميس الكونية؛ حيث جعل الله الليل لباسًا والنهار معاشًا، والشباب يجعلون الليل لهوًا والنهار نومًا، فلا يكتسبون معاشًا لا في الليل ولا في النهار, أو قضاء اليوم في الغيبة والنميمة والتسكع على النواصي والطرقات، دون إعطاء حق للطريق كما أمر الإسلام بغضِّ البصر ورد السلام وإزالة الأذى.



إن هذه السلوكيات إنما تولد أمراضًا نفسيةً ومشكلات اجتماعية، ومنها الضيق والانفعال لأتفه الأسباب والمشاجرة مع الأهل والآباء والأمهات وتعلم العادات السيئة، مثل العادة السرية وغيرها والخمول الذهني واليأس والإحباط والجمود والسلبية.



المشكلة الرابعة: الجنس

إن الإسلام لم يأمر بقتل الغريزة ولا بالتبتل أو الرهبنة كما قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: "لا رهبانية في الإسلام" وإنما أباح الإسلام الاستمتاع بالغريزة ولكن على أسس إسلامية، منها:

1- أن يكون الزواج هو المنفَذ الوحيد لتنفيس الغريزة، وخصوصًا بعد إقراض الإماء، قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنْ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْعَادُونَ﴾ (المؤمنون: من الآية 5: 7).



2- تحريم كل ما يؤدي إلى إضعاف الغريزة أو وضعها في غير موضعها الصحيح لما يؤدي إلى انتشار الأمراض واختلاط الأنساب؛ لذا حرم الإسلام الزنا واللواط، وأن يأتي الرجل الرجل وحرم السحاق وهو أن تأتي المرأة المرأة، وحرم إتيان المرأة في دبرها وإتيان المرأة حال الحيض أو النفاس، وحرم الاختلاط الفاسد والنظرة المحرمة وإتيان المحرمات من النساء، سواء كانت حرمتهن مؤبدةً أو مؤقتة.



3- تشريع ما يعين على العفة من آداب الدخول على النساء وآداب الاستئذان.



المشكلة الخامسة: البطالة
طوابير من الشباب العاطل عن العمل



وهي تتمثل في سيطرة فئة قليلة على الموارد بما يسمى بالاحتكار، وانتهاج الدولة لسياسات فاشلة تجعل سوق البطالة يزداد يومًا بعد يوم، وكأنها تسعى لإذلال شعبها وتعاسة شبابها.



المشكلة السادسة: السجائر والمخدرات والمسكرات

قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ (المائدة: 90) وقال تعالى: ﴿وَلا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا﴾ (النساء: 29)، وقال تعالى: ﴿وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا﴾ (البقرة: 195)، وقال صلى الله عليه وسلم: "لا ضررَ ولا ضرارَ" وقال أيضًا: "ما أسكر كثيره فقليله حرام".



وهذه المشكلة تنجُم عنها مشكلاتٌ عدةٌ، منها:

1- الإصابة بالأمراض الخطيرة، مثل سرطان الرئة والحنجرة والمريء، والإصابة بالأمراض النفسية والعقلية.



2- ضعف الجسد واعتلال الصحة وتأثير ذلك على الإنتاج.



3- ضياع أموال المدخنين والمدمنين، وما يتولد عن ذلك من جرائم سطو وسرقة وقتل واغتصاب وغير ذلك.



الأسباب الرئيسة التي أدت إلى ظهور هذه المشكلات:

1- عدم قيام الوالدين بواجبهم التربوي والتوجيهي الذي أناطهم الله به.



2- عدم إعطاء القدوة في السلوك والألفاظ من الآباء والأمهات.



3- تزكية التفوق العلمي الدنيوي على التفوق العبادي.



4- عدم الاحترام المتبادل بين الزوجين.



5- التفكك الأسري، سواءٌ بالطلاق أو بتعلق قلب الرجل بالنساء.



وصلَّى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hamadamorsy.maktoobblog.com/about-g-a-g-h/
محمد فوزي السنبسي
مؤسس المنتدي
مؤسس المنتدي
محمد فوزي السنبسي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 620
المجهود والاسهام في المنتدي : 1047
تاريخ التسجيل : 01/10/2009
العمر : 33
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : طالب جامعي
علم الدولة : تحيا مصر

مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها   مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها Emptyالسبت أبريل 10, 2010 5:55 am

جزاك الله كل خير يا مرسي علي هذا الموضوع الاكثر من ممتاز
وحقا إنهم يريدون تدمير الشباب لأنهم عصب الأمة .
وأمة بلا شباب فهي بلا مستقبل
كان الله في عون الشباب ضد كل هذا وهداهم الي الطريق المستقيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abnaaelsanabsa.rigala.net
حماده مرسى
مراقب بالمنتدي
مراقب بالمنتدي
حماده مرسى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 939
المجهود والاسهام في المنتدي : 1398
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
علم الدولة : مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها EgyptC

مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها Empty
مُساهمةموضوع: مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها   مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها Emptyالسبت أبريل 10, 2010 6:36 pm



أخي و حبيبي الغالي محمد فوزي

أتمنى أن نكون جميعاً مجتهدين و غير سلبيين و نعمل قدر الاستطاعة حتى نتفادى تلك المشاكل و غيرها

و شد حيلك يا محمد أنا عايزك تكون إنسان ناجح و متفوق بجد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hamadamorsy.maktoobblog.com/about-g-a-g-h/
 
مشكلات الشباب ...... أسبابها و طرق علاجها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جزء من مستقبل الشباب
» &&& الشباب وأعياد الميلاد &&&

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي أبناء السنابسة  :: أرشيف المنتدي :: أرشيف الموضوعات منذ انشاء المنتدي حتي 30/6/2010-
انتقل الى: